: قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ الْأُمُّ قَالَتْ لِأَوْلَادِهَا لَا تَدْخُلُوا حَدِيقَةَ السًّيِّدِ فَتْحِي، وَإِيَّاكُمْ وَالشَّيْطَنَة! لَكِنَّ بُدَيْرًا - الْأَرْنَبَ الشَّقِيّ - لَمْ يُطِعْ أُمَّهُ وَانْطَلَقَ فِي مُغَامَرَةٍ مُثِيرَةٍ وَخَطِرَة. فَهَلْ يَنْجُو وَيَجِدُ طَرِيقَهُ إِلَى الْبَيْت، أَمْ يَنْتَهِي بِهِ الْأَمْرُ فِي فَطِيرَةِ أَرَانِب؟ بعد أكثر من قرنٍ من تاريخ نشرها لأول مرة، تأتي هذه الحكاي. : قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ الْأُمُّ قَالَتْ لِأَوْلَادِهَا لَا تَدْخُلُوا حَدِيقَةَ السًّيِّدِ فَتْحِي، وَإِيَّاكُمْ وَالشَّيْطَنَة! لَكِنَّ بُدَيْرًا - الْأَرْنَبَ الشَّقِيّ - لَمْ يُطِعْ أُمَّهُ وَانْطَلَقَ فِي مُغَامَرَةٍ مُثِيرَةٍ وَخَطِرَة